(1)
تبرعت لنا ايران بعصابة الحوثي النازية كي تقضي على الحياة الطبيعية في اليمن بهدم أسوار الكرامه والتعليم والحقوق والسيادة ولتجعل كل يمني يعيش الهوان والذل والموت في كل لحظة.
لا لشيء إلا من أجل سيطرة النازية الفارسية على كل بقعة هامة في الوطن العربي.
(2)
المبعوث الأممي في أي مكان من دول العالم لا يتجاوز عمله عن أن يكون مُيسر، لكن عندنا عمله يحكم وأصحابنا ييسروا له ذلك.
(3)
الحوثي النازي يخدع الرأي العام محلياً وعالمياً بأنه إلى جانب مايحدث في غزة التي أحيت قضية فلسطين من جديد وهو في ذات الوقت يحاصر اليمنيين، يقتلهم، ويقتل أسباب الحياة من حولهم.
(4)
الحوثي كائن حي خبيث يعيش على العمالة لإيران والخيانة للأُمة العربية ويبيع اليمن لأسياده في فارس وما يعمله إن صح مجرد تنفيذ لأوامر فارسية لإظهار قوة إيران ولا علاقة له بما يحدث في فلسطين.
(5)
اليمنيون في عهد عصابة الحوثي يفتقدون الى كافة وسائل الحياة الكريمة مثل التعليم الصحة الكهرباء والأمن والسلم الاجتماعيين وهي نفس معاناة المواطن الفلسطيني خاصة في غزة حرب الكيان الصهيوني من وسائلها قطع الماء و الكهرباء وتدمير وسائل الخدمات المختلفة أمام صمت العالم
(6)
أساليب عصابة الحوثي النازية في اليمن مثل تفجير المدارس و المساجد وبيوت المواطنين واختطاف او تشريدهم وتعذيبهم وقتلهم وحرمان اليمنيين من الحياة الكريمة تشابه اساليب الكيان الصهيوني في فلسطين وخاصة غزة و العالم يتفرج بصمت.
(7)
ليس هناك أكثر ممن يفضح نفسه إلا عصابة الحوثي النازية الإرهابية فبدلاً من أن توفي بوعودها التي ترددها كل يوم عن الوقوف إلى جانب المقاومة في فلسطين تعمل على زيادة النهب والسلب باسم المقاومة تباً لها من عصابة مارقة على كل القوانين حتى قوانين اللصوصية
(8)
لن تتحقق لليمن العزة و بروز دورها على الخارطة السياسية والإنسانية من جديد إلا بقيام اليمنيين بواجبات تتسم بالفعل العظيم مضمونها وخلاصتها انتزاع حرية اليمن وشعبها من بين مخالب عصابة الحوثي النازية ولتكن أهداف ثورة26سبتمبر1962 قائدتنا الى ذلك، حينها فقط سنتخلص من الحوثية.
….
من صفحة الكاتب الحر الدكتور أحمد عتيق في اكس